مثلث الخير ,, الجوف .. مارب .. شبوه
نحن كنا ولا زلنا مع الوحده ,, ولكن الظاهر ان القوم يبون يقسمونا اكثر من التقسيم الذي نخشاه من قبل,,
فإن كان لابد فلنا رأي غير الوحده و غير الانفصال
لانا مع الوحده ولا قلبي انفصل
قد عشت و حدتكم ,, و عشت الانفصال
لا الحزب سَلْمنا نهار المعتقل
ولا حكم صنعا رافنا من لعتقال
جربتكم كلاتكم ماشي امل
غسلت يدي منكم ثاني غسال
لا حد يحسبنا معه محنا همل
لا امي جنوبيه ولا ابوي الشمال
انا لي حكومة قبلما عبده ربل
وقبل سوق الملح يا قمة ازل
كُنْا هُنا قدامهم ,, كُنْا الثقل
كنا ملوك الارض في قوة و مال
عاد الشواهد بيْنه عرض الجبل
و عاد البنا قايم وسط زحف الرمال
معيني و قتباني مماليك الدول
في الجوف في بيحان با تلقى المثال
و معبد سبا مارب يجاوب من سئل
والسد والعرش المبجل لا يزال
وكم مملكه في البوك لي فيها مثل
ما غير مال الحظ صابه يوم مال
ذلحين وين ابناءهم وين العوْل
و ين الرجال احفاد ذولاك الرجال؟؟؟
من حقنا نسترجع الماضي بدل
عيش التشتت في هوامش لنعزال
هذا معا صنعا يشوف انه بطل
وهذا مع قلعه كريتر والتلال
حد با يعالمني صراحه في عجل
هم ويش ثروتهم ؟؟ وش الكيال كال
هو شي سوى الدُبْا وعيدان القَطل
و حبه بلس و الشمه البيضا شوال
و ذاك بالتمبل من الساحل نزل
و مينا معه من عهد حكم الاحتلال
و صرنا تبوعتهم ,, تقسمنا عزل
ما كننا نملك من الثروه حلال
و من عندنا الثروه ومخزون اختزل
لولاه ما قام الشلن و إلا الريال
القاز والديزل و كهرب ترتسل
و النفط و البترول و الغاز المسال
وش قسمنا اللي منها فعلاً يصل
سؤال عذبني معه هذا السؤال ؟؟
معنا عواكي النفط تتجمع كُتل
جابت لنا امراض التجلط و العضال
و يعاقبونا بالشتومه والخمل
و بالتخلف و الجهاله و القتال
و العنصريه في الوظيفه و العمل
و تهمة التخريب فينا و الجدال
سَمْوا مناطقنا الثلاث اصل الفشل
وانها مثلث شر ,, شمسه والضلال
و الطايره ما صوتها ليله غفل
حتى مجال الجو ما اصبح لي مجال
فهل جزا المعروف ما فينا حصل
وما زال يحصل ضدنا في كل حال ؟؟
و الى متى واحنا ضحية من رحل
وميراث بارد قسم باقي للعيال ؟؟
والى متى واحنا تبوعه لشلل
من جا خطمنا مثلما خطم الجمال ؟؟
والى متى الشيخ المولع بالهلل
يبيع المصالح بعد ما استوفى و نال ؟؟
يا هل علمي الف مره هل و هل
عاد با نرجع لنا قيله و قال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و إلا مسلسل مهزلتنا ما اكتمل
وعاد له اجزاء طور الاكتمال !!!
صلوا على الهادي تواليها تحل
و صلوا على اهله و آله خير آل
نحن كنا ولا زلنا مع الوحده ,, ولكن الظاهر ان القوم يبون يقسمونا اكثر من التقسيم الذي نخشاه من قبل,,
فإن كان لابد فلنا رأي غير الوحده و غير الانفصال
لانا مع الوحده ولا قلبي انفصل
قد عشت و حدتكم ,, و عشت الانفصال
لا الحزب سَلْمنا نهار المعتقل
ولا حكم صنعا رافنا من لعتقال
جربتكم كلاتكم ماشي امل
غسلت يدي منكم ثاني غسال
لا حد يحسبنا معه محنا همل
لا امي جنوبيه ولا ابوي الشمال
انا لي حكومة قبلما عبده ربل
وقبل سوق الملح يا قمة ازل
كُنْا هُنا قدامهم ,, كُنْا الثقل
كنا ملوك الارض في قوة و مال
عاد الشواهد بيْنه عرض الجبل
و عاد البنا قايم وسط زحف الرمال
معيني و قتباني مماليك الدول
في الجوف في بيحان با تلقى المثال
و معبد سبا مارب يجاوب من سئل
والسد والعرش المبجل لا يزال
وكم مملكه في البوك لي فيها مثل
ما غير مال الحظ صابه يوم مال
ذلحين وين ابناءهم وين العوْل
و ين الرجال احفاد ذولاك الرجال؟؟؟
من حقنا نسترجع الماضي بدل
عيش التشتت في هوامش لنعزال
هذا معا صنعا يشوف انه بطل
وهذا مع قلعه كريتر والتلال
حد با يعالمني صراحه في عجل
هم ويش ثروتهم ؟؟ وش الكيال كال
هو شي سوى الدُبْا وعيدان القَطل
و حبه بلس و الشمه البيضا شوال
و ذاك بالتمبل من الساحل نزل
و مينا معه من عهد حكم الاحتلال
و صرنا تبوعتهم ,, تقسمنا عزل
ما كننا نملك من الثروه حلال
و من عندنا الثروه ومخزون اختزل
لولاه ما قام الشلن و إلا الريال
القاز والديزل و كهرب ترتسل
و النفط و البترول و الغاز المسال
وش قسمنا اللي منها فعلاً يصل
سؤال عذبني معه هذا السؤال ؟؟
معنا عواكي النفط تتجمع كُتل
جابت لنا امراض التجلط و العضال
و يعاقبونا بالشتومه والخمل
و بالتخلف و الجهاله و القتال
و العنصريه في الوظيفه و العمل
و تهمة التخريب فينا و الجدال
سَمْوا مناطقنا الثلاث اصل الفشل
وانها مثلث شر ,, شمسه والضلال
و الطايره ما صوتها ليله غفل
حتى مجال الجو ما اصبح لي مجال
فهل جزا المعروف ما فينا حصل
وما زال يحصل ضدنا في كل حال ؟؟
و الى متى واحنا ضحية من رحل
وميراث بارد قسم باقي للعيال ؟؟
والى متى واحنا تبوعه لشلل
من جا خطمنا مثلما خطم الجمال ؟؟
والى متى الشيخ المولع بالهلل
يبيع المصالح بعد ما استوفى و نال ؟؟
يا هل علمي الف مره هل و هل
عاد با نرجع لنا قيله و قال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و إلا مسلسل مهزلتنا ما اكتمل
وعاد له اجزاء طور الاكتمال !!!
صلوا على الهادي تواليها تحل
و صلوا على اهله و آله خير آل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق